الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة: مباريات توظيف 01 صحفي مراسل و01 مطور الويب والجوال و01 مصمم رقمي و01 مسؤول عن محفظة الزبناء و01 رئيس موظب الفيديو. آخ

المرجو من المسؤولين التعجيل بالإعلان عن مباريات توظيف بالاذاعات الجهوية .

نطلب من الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة المغربية التعجيل بالإعلان عن مباريات توظيف صحفيين بالاذاعات الجهوية لكونها توقفت عن الإعلانات عن المباريات منذ شهر نونبر 2021 . هذه السنة 2022 لم يتم الإعلان عن أي مباراة المرجو اخذ بعين الاعتبار هذا الطلب .مع الشكر الجزيل

طلب مستعجل

المرجو من السيد المدير للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة المغربية التعجيل بالإعلان عن مبارايات توظيف صحفيين بالإذاعة الوطنية والجهوية لسد الخصاص خاصة بالاذاعات التي أحيل عدد من الصحفيين على التقاعد وبقي مناصبهم شاغرة مع التفاتة خاصة وعاجلة في ملف الصحفيين المتعاقدين بادماجهم بهذه المناصب الشاغرة خاصة انه سنة 2022 لم يتم تنزيل اي إعلان مباراة في هذا الشأن .مع الشكر الجزيل للمسؤولين وتقبلوا السيد المدير أسمى عبارات التقدير والاحترام

المطلوب التعجيل بالمباريات لتوظيف صحفيين بالاذاعات الجهوية في الشهور الأولى من سنة 2022 وذلك لوجود مناصب شاغرة بعدة إذاعات جهوية جراء إحالة صحفيين على التقاعد والتدخل الفوري لادماج الصحفيين المتعاقدين بشكل رسمي لكفاءتهم المهنية العالية وإلغاء عقود باتانتا التي تكرر كل سنة وهي عقود مجحفة لا تتضمن التسجيل في الضمان الإجتماعي ولا تغطية صحية ولا تقاعد كررت في هذه السنة 2022 وأصيب هؤلاء المتعاقدين مرة أخرى بخيبة امل . نتمنى من المسؤولين التدخل الفوري والعاجل لحل هذا الوضع بتكثيف المباريات في أقرب فرصة .ولكم جزيل الشكر

المرجو ثم المرجو من المسؤولين بالشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة المغربية التعجيل بالإعلان عن مباريات لتوظيف صحفيين بالاذاعات الجهوية ليتمكن الصحفيين المتعاقدين من تسوية وضعيتهم لكونهم يعملون دون حماية اجتماعية في حين أنهم يستحقون هذه الالتفاتة لما يقدمونه من أعمال نبيلة في مستوى عال من المهنية .

امر فعلا يحز في النفس أضف إلى ذلك أن هذه الوضعية تجعل الصحفيين يعيشون تحت رحمة مسؤوليهم المباشرين ورغم ما يقدمون من أعمال نبيلة وفي مستوى عال من المهنية الا ان المقاربة الاحسانية هي المقاربة التي يواجههم في اليومي وهذا اكيد له كلفة نفسية تنضاف لنظيرتها على المستوى الاجتماعي والمالي وهذا وضع يجب أن ينفض الغبار عنه عاجلا .

يستنكر الصحفيون المتعاقدون بعقود patente (بتانتا) مع الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة المغربية فتح الشركة مباريات لتوظيف صحفيين وتقنيين بالشركة، في الوقت الذي يوجد فيه صحافيون متعاقدون مع الشركة يشتغلون في وضع مذل. ويستغربون عن اعلان الإذاعة والتلفزة فتح مباريات لتوظيف صحفيين وتقنيين بالشركة، في وجه العموم، بما يعني أنها تتوفر على مناصب مالية في الوقت الذي تتماطل في تسوية ملف الصحفيين المتعاقدين معها بعقود،منذ سنة 2007 التي تتضمن بنودا مجحفة ومذلة تسيئ للجسم الاعلامي حيث من ضمنهم من قضى 14 سنة في العمل، دون أدنى الحقوق الإنسانية البسيطة، والمشروعة كالتسجيل في الضمان الإجتماعي والتغطية ويلتمسون إيجاد حل عاجل لملف المتعاقدين مع الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، على اعتبار أنهم الأولى بالمناصب المالية التي تتوفر عليها الشركة.المرجو من المسؤولين التدخل العاجل لتسوية وضعيتهم المهنية لتوفير لهم الحماية الاجتماعية والعيش الكريم كباقي زملاءهم.الامل كل الامل بالتعجيل في الموضوع مع الشكر الجزيل .

ان عددا من الصحافيين تجمعهم عقود بتانتا “patente” مع الشركة الوطنية ،لا يستفيدن من التسجيل بالضمان الاجتماعي ولا التغطية الصحية في وقت تبذل فيه الدولة المغربية كل الجهود لتامين الحقوق الاجتماعية لمختلف فئات المجتمع خاصة الهشة منها ( أرامل،عجزة،طلبة،أيتام،أشخاص في وضعية إعاقة، متقاعدين،عالم قروي،ساكنة الأحياء الهامشية،نظام راميد للمساعدة الطبية...)، يعيش هؤلاء المتعاقدون أوضاعا اجتماعية جد مزرية منذ سنة 2007 تاريخ ابتداع مثل هذه العقود. و تتجلى هذه المأساة الاجتماعية : 1- الحرمان من التسجيل في الضمان الإجتماعي ،أو آي نظام تغطية اجتماعية و صحية آخر فطبيعة العقود patente تجعلهم من حيث الشكل أرباب مقاولات مقدمي خدمات للشركة الوطنية للإذاعة و التلفزة في حين أنهم من حيث الممارسة الفعلية و الواقع صحفيون يمارسون مهامهم اليومية كباقي زملائهم الصحفيين المرسمين وأكثر ، على اعتبار أن المتعاقدين درجة أقل من الصحفيين، فلكم أن تتصورا صحفيين يشتغلون منذ أكثر من 14 سنة بالشركة الوطنية للإذاعة و التلفزة بدون تغطية صحية. 2- تعمد الشركة الوطنية للإذاعة و التلفزة إلى حيلة تجديد عقود petente مع المتعاقدين كل سنة ، و بالتالي تضيع على المتعاقدين زهرة شبابهم ، ومن الصحفيين المتعاقدين وصل 45 سنة وضاع مستقبلهم هذه فقط بعض النقط من بين المآسي الكثيرة التي يتخبط فيها المتعاقدون بعقود patente مع الشركة الوطنية للإذاعة و التلفزة و التي يمكن أن نسائل بها الضمير الحي المغربي و المجتمع الحقوقي و الجسم الإعلامي و الهيئات النقابية و وزارة الاتصال و البرلمان و مختلف المكونات الحية حول معنى ان تكون صحفيا في الإعلام العمومي دون أدنى مقومات الكرامة و شروط الإنسانية والحماية الاجتماعية المرجو التفاتة عاجلة لهؤلاء الصحفيين الذين يعملون بنكران الذات لتسوية وضعيتهم عاجلا مع الشكر الجزيل

المرجو التعجيل بالإعلان عن مباراة توظيف صحفيين بالاذاعات الجهوية لإعطاء الفرصة prestataire للادماج لكونهم منهم من منذ 14سنة عمل بنكران الذات بعقود مجحفة لا ضمان اجتماعي ولا تقاعد ولا تغطية صحية واقتربوا من 45 سنة وهم على شفا حفرة . لذا نناشد المسؤولين التفاتة خاصة وعاجلة للاعلان قريبا عن مثل هذه المباريات مع الشكر الجزيل .