• المملكة المغربية
  • ******
  • صندوق الإيداع و التدبير
الترشيح التلقائي
سياسة التوظيف

التوظيف بصندوق الإيداع والتدبير
صندوق الإيداع والتدبير، رأسمال بشري في خدمة مغرب المستقبل.
تُشغِّل مجموعة صندوق الإيداع والتدبير حوالي 5000 متعاون يشتغلون في مختلف مهن المجموعة، وبصفة خاصة مهن الاحتياط وإنعاش الادخار وبنك الأعمال وسوق الرساميل وتدبير الأصول. إلى جانب ذلك، تنشط مجموعة صندوق الإيداع والتدبير في المهن العملية في مجال التهيئة والخدمات العقارية والسياحة والبنيات التحتية والبيئة والخدمات المقدمة للجماعات المحلية.

سياسة الموارد البشرية
تضع مجموعة صندوق الإيداع والتدبير رأس المال البشري في قلب الاستراتيجية التنموية التي تتبعها. ولذلك وضعت المجموعة سياسة متطورة لتدبير الموارد البشرية تعتمد على وسائل متطورة خاصة بالموارد البشرية وعلى تثمين رأس المال البشري ونظام فعال للتطور والتقييم.
تثمين رأس المال البشري
تثمين رأس المال البشري مشروع هيكلي كبير هو عماد سياسة الموارد البشرية في مجموعة صندوق الإيداع والتدبير.
وقد تم اعتماد هذا النظام في صندوق الإيداع والتدبير والصندوق الوطني للتقاعد والتأمين والنظام الجماعي لمنح رواتب التقاعد منذ 2001، ويوجد الآن هذا النظام الخاص بتدبير الموارد البشرية قيد التعميم على سائر الشركات الفرعية التابعة لصندوق الإيداع والتدبير.
مكن هذا المشروع من مكافأة النتائج أكثر من الأقدمية ومن الانتقال من أسلوب التنقيط إلى أسلوب تقييم الأداء وتوحيد أدوات عمل الموارد البشرية على مستوى مجموعة صندوق الإيداع والتدبير.

التدبير عن طريق الأهداف
التدبير عن طريق الأهداف هو نظام تم وضعه سنة 2003. وهو عبارة عن أداة لتنفيذ الاستراتيجية ووسيلة لتعزيز ثقافة المقاولة الموجهة نحو النتائج. ويهدف إلى تحفيز المتعاونين لبلوغ الأهداف الاستراتيجية التي تحددها الإدارة العامة.

التكوين
يمثل التكوين من منظور صندوق الإيداع والتدبير إجراء هاما للمواكبة لأجل تحقيق توجهاته الاستراتيجية وإنجاز مشاريعه. ويتم وضع مخطط طموح للتكوين كل سنة.
يعتبر التكوين في صندوق الإيداع والتدبير في خدمة مختلف هياكل صندوق الإيداع والتدبير، خاصة المتعاونين لأجل تسهيل تنمية قدراتهم الشخصية والمهنية.

تدبير المسار المهني
يرتكز تطور المسار المهني داخل مجموعة صندوق الإيداع والتدبير على منطق الربح المشترك بين المتعاون والمقاولة، وهو منطق يهدف إلى جعل استراتيجية المجموعة تناسب الاستراتيجية الشخصية لكل متعاون.

يعتمد تطور المسار المهني للمتعاونين على هذا المنطق. كما أن تنوع المهن داخل المجموعة وتعدد الشركات الفرعية يفتح أمام المتعاونين آفاقا متعددة وواعدة لتطوير مساراتهم المهنية. ولذلك، فإن إمكانيات التطور متعددة. فهناك إمكانية الانتقال الأفقي والعمودي وإمكانية الانتقال من وإلى الشركات الفرعية. ويمكن للمتعاونين التدرج في المجموعة وفق مسارين متوازيين :
  • المسار القيادي الذي يقودهم إلى تحمل مسؤولية داخل المجموعة وتقلد مناصب قيادية.
  • مسار الخبرة الذي يقودهم إلى تحمل مسؤوليات تقنية وعلمية تمكنهم من اكتساب صفة الخبير في تخصص أو مجال من التخصصات