قضية شائكة

[صفاء]

للتكنولوجيا تداعياتها وسلبياتها،

كما لها إيجابيات عديدة طبعاً ..

و عنوان الموضوع هو:

(الحب على الشبكة العنكوبتية بين الحقيقة والخيال ..)

وأعني بهذا ( الحب العذري ) بين الشباب ،

وهنا أضع بعض التساؤلات التي تحتاج إلى ردكم الكريم

عليها، وإلى محاولة الوصول إلى أبعاد الموضوع بموضوعية

وواقعية تعكس أهميته ..:

1) هل يمكن أن تكون هناك علاقة حب حقيقية على الإنترنت ؟

2) هل العاطفة هنا ستكون صادقة في ظل الحديث

خلف شاشة تُخفي وتحجب ...؟

3) لماذا يلجأ الشباب إلى علاقات الحب على النت،

على الرغم من أنه متاح في أماكن أخرى،

ويكون أكثر مصداقية وواقعية ؟

4) هل بداية الحب على النت ثم انتقاله إلى أرض الواقع

عاملٌ مبشِّرٌ بالنجاح، لاكتمال هذه العلاقة ووصولها إلى برّ

الأمان ..؟

5) لماذا يتصرف الشاب والشابة كأطفال صغار، فيضعا

قلبيهما على راحتَي يديهما ثم يرميا به تحت أقدام من تحادثه

أو يحادثها عند أول منعطف ..؟

! هل هو الخداع ..؟ أم قلة التجربة ..؟

أم الهروب من مصاعب أكبر فيبحثا عن مرفأ جديد ..؟

فعلا هي قضية شائكة

أنتظر آرائكم

[nadia83]

دون مقدمات ودون ا اجيب عن اسئلتك

فقط اقول لكي ليست مشكة شائكة

الحب موجود باي مكانوباي زمان دون اعتبار للسن او الجنسية او الاخلاف في لطبقات

اختي على الشبكة العنكبوتية يوجد الحب و خارجها كدلك لكن يظل السيئون الكادبون بكل مكان ويضل على الشبكة العنكبوتية الشك في مصداقية من نحكي

لكن ادا بني الحب على الشبكة العنكبوتية على الصدق فهومن اروع الحب لاننا نحبالطرف الاخر بصدق دون الاكترات بشكله او بالاشياء التي لا تزيدو لا تنقص من قيمة الانسان ولا تتساوى مع القيمة الداخلية الاخلاق و كيفية الحديت و ...

هدا رايي و لكي اختي الحق في نقدي او الاتفاق معي

[صفاء]

أنا أوافقك الرأي فيما يخص الحب المبني على الصدق لكنها ستبقى قضية شائكة ما دام هناك فريق يؤمن بهذه العلاقات وآخر لا يؤمن بها و الإشكالية الحقيقية هي أن عدم معرفة هوية الشخص تجعل الموضوع اسهل للخبثاء من الناس ان يوقعوا ابناء الجنس الثاني في الفخ لهذا إعتبرتها شائكة و أشكرك أختي على الرد

[nadia83]

أنا أوافقك الرأي فيما يخص الحب المبني على الصدق لكنها ستبقى قضية شائكة ما دام هناك فريق يؤمن بهذه العلاقات وآخر لا يؤمن بها و الإشكالية الحقيقية هي أن عدم معرفة هوية الشخص تجعل الموضوع اسهل للخبثاء من الناس ان يوقعوا ابناء الجنس الثاني في الفخ لهذا إعتبرتها شائكة و أشكرك أختي على الرد

لكن القضية لا تعمم

كم يوجد الدميم و الخائن يوجد الانسان الصادق

[صفاء]

أسعدني مروووووووورك

[imane99]

في الحقيقة لم اجد لوجهة نظري سوى كلمات او عبارات متسائلة ..لكون اهمية الموضوع الدى اسوقفني مطولا لصعوبته ..فلن اطيل اكتر ..اليكم
يلتقون صدفه
وما بين الأسلاك يطول الحديث
ومن كلام عابر لكلام صريح
ينبهر بها وتطمئن له...شعور بالارتياح وازدياد باللقاء
يكثرالحديث،يستحلي البوح،يتلذذ بكلامها،وتشعر بخفقه قلبها
ويبدأن بالحلم
،يتفقان في احساسهما،في احتياج كل منهما للاخر
ويخجلان من حقيقه احساسهما
يختلفان في كيفيه لقائهما على ارض الواقع

مالذي يجمعهما؟
ليس بذئب بشري وليست بلعوب
صراع بين العقل والقلب
بين الاحساس والمبدأ
القلب يهفو لطيبتها ولعقلها وشخصيتها
الاحساس يرسم له الحلم بكل حب
والعقل يصرخ:يا مجنون أنسيت تفكيرك ومبادئك؟
أنسيت التزامك وأخلاقك؟
بعد كل هذا العمر يا رجل تعشق مجهول؟
يا مجنون انته من تنصح وانته من تجزم
الانترنت عالم غريب ..عالم كاذب ومجنون
اصحى من عشقك لها
هكذا يسترسل العقل،يحاول احباط الاحساس وارجاعه للواقع
فيقاطعه القلب بألم
والحل؟
وهناك في مكان ما
تحاور عقلها وتلوم قلبها،تتأرجح ما بين الحلم والواقع،الحلم الجميل لذي جمعها
به والواقع انه ما زال
شخص غريب ما يجمعهما شاشة وكلمات
والحل؟
يستمتعان باللحظة ،يكتفون باحساسها،يتناسون الواقع ويؤجلان المصارحه،تمضي
الايام ويزيد التعلق
والارتباط بينهما وفي الأعماق احساس يرتجف خوفا من لحظة قد يتفارقان فيهاويتبدد
الحلم
... وأخيرا قرر
هو الرجل اذن هو من سيبدأ
يستجرأ احساسه ويطلب محادثتها هاتفيا،تثور ثائرتها ويصرخ ضميرها،،تستيقظ
مبادئها وتحزن من طلبه
فتعاند احساسها وتبتعد
ويطول الفراق
يراجع كل منهما نفسه
خجل من نفسه ومن طلبه
وايقنت هي انها لا تقوى بعده
والحل؟
بعد مرورالاشهر....من محادئتها اصبحت هي غاية الحلم ولا يقوى بعدها
فيها كل ما تمناه
لما لا تكون زوجته؟
كيف يتزوجها وهو لم يراها؟
كيف يفتح الموضوع مع اهله؟
انا العاقل المتزن الذي ودعت المراهقة منذ زمن بعيد أحببت وعن طريق الانترنت؟
المشكلة لديه...كيف يفاتح اهله وكيف يصل اليها؟
مشكلة بسيطة ومعقدة قرأتها من واقع مجتمعنا
شئ يتكرركل يوم
يختلف الاشخاص ويتفاوت الاحساس
تتشابه الاحداث وتختلف النهايات
شاركوني بحيرتي وجاوبوني بصراحة
هل هناك فرق شاسع بين شخصيتنا في الانترنت وشخصياتنا في الواقع؟
هل ممكن ان يكون هناك حب حقيقي يبدأ في الانترنت؟
هل الزواج بعد حب الانترنت قد يكون ناجح؟
هل تؤمن بالحب عن طريق الانترنت ؟
و العدر الاخت صفاء اني زدت الطين بلة ..فانا ايضا اريد ان اعرف باختصار هل الزواج عبر الانترنت ابداع ام بدعة هدا بعد الاجابة عن الشكالات السابقة

[صفاء]

لقد قمت بطرح نفس الإشكالية التي طرحتها لكن بأسلوب مغاير ورائع
و لهذا فهي قضية شائكة فيها تطرح عدة تساؤلات و من خلال الإجابة عن هذه الأخيرة نستطيع الحصول على عدة آراء و هذا هو الهدف من طرحي للموضوع
أشكر حضورك أختي إيمان ومشاركتك في الموضوع بالإضافة إلى ردك الجميل و المميز

[soulaimane]

للتكنولوجيا تداعياتها وسلبياتها،

كما لها إيجابيات عديدة طبعاً ..

و عنوان الموضوع هو:

(الحب على الشبكة العنكوبتية بين الحقيقة والخيال ..)

وأعني بهذا ( الحب العذري ) بين الشباب ،

وهنا أضع بعض التساؤلات التي تحتاج إلى ردكم الكريم

عليها، وإلى محاولة الوصول إلى أبعاد الموضوع بموضوعية

وواقعية تعكس أهميته ..:

1) هل يمكن أن تكون هناك علاقة حب حقيقية على الإنترنت ؟

2) هل العاطفة هنا ستكون صادقة في ظل الحديث

خلف شاشة تُخفي وتحجب ...؟

3) لماذا يلجأ الشباب إلى علاقات الحب على النت،

على الرغم من أنه متاح في أماكن أخرى،

ويكون أكثر مصداقية وواقعية ؟

4) هل بداية الحب على النت ثم انتقاله إلى أرض الواقع

عاملٌ مبشِّرٌ بالنجاح، لاكتمال هذه العلاقة ووصولها إلى برّ

الأمان ..؟

5) لماذا يتصرف الشاب والشابة كأطفال صغار، فيضعا

قلبيهما على راحتَي يديهما ثم يرميا به تحت أقدام من تحادثه

أو يحادثها عند أول منعطف ..؟

! هل هو الخداع ..؟ أم قلة التجربة ..؟

أم الهروب من مصاعب أكبر فيبحثا عن مرفأ جديد ..؟

فعلا هي قضية شائكة

أنتظر آرائكم

ما بني على باطل فهو باطل باختصار